أجراس فجاج الأرض – عاصم البلال الطيب – العجب القياس لا الطناش – الضغط بين هيثم وهند
أجراس فجاج الأرض – عاصم البلال الطيب – العجب القياس لا الطناش – الضغط بين هيثم وهند
الثلة
ثلة من الاقمار ، سمار وأسفار ، مولود نزوح قسرى ، موضوع على سواحل المدينة الحمراء ولا حتى نخلة عجفاء والعزاء فى الإنسانية الشرقاوية السمحاء ، خليط ، طب وهندسة وصيرفة ، ومزيج ، من صحفية ونظامية واستثمارية ، وحرفيين وحرفاء ، صحفيين ودراميين ، ومخرجين ، شكر الله خلف الله ، وشعراء ، عبدالوهاب هلاوى ، وشيخ مجذوب ابوعلى ، هاشم بلال ، وفنان ومثقف وبديع ، يحي أدروب ، وطلع يتجدد نضيدا ، وفهم يتعمق بعيدا عن الإعتيادى ، للتغلب على صروف الحروب وتداعيات الظروف ، السمار يعملون بالميسور والمتاح ، ويلهبهم للسودان الحب المباح ، والأسفار دوما فى البال قيد إجراء او معاملة على الطريق ، والأمل فى العودة قائم ، والغلبة تبدو للسمار تحت قبة السماء الزرقاء فى صفو ساحل الحمراء ، والبحث عن التماهى للتعايش والإستقرار ، عنوان للتصاهر والإنصهار بالثغر الباسم ، والأسفار فيزها عصيات المنال والآمال فى فرص العمل و لم شمل والسودان الفسيح ، والآلام محطات المنتهى والختام.
الزبدة
وزبدة السمار فى الأسمار ، واللبن الحليب تزبده الخشخشة بانتظام غذاءً مهضوما طريا ، والطبيبة هند نائب رئيس جمعية ضغط الدم السودانية ، نجلة مأمون بحيرى ، أول الموقعين على العملة السودانية والمستوزرين فى قطاع المال والإقتصاد ، نمط حياة The livetyp الرقم مأمون بحيرى ، يلهم النجلة النجيبة هادية وطبية للعيشة الهنية بلا ضغط ، وهم ، مهما عصف ، دم رعاف ينسال عبر الأنف الشمال للأب بحيرى ، يزعج الأسرة ووليها وكبيرها فى مطلع الثلاثين من العمر ، والطريق لازال طويلا وعسيرا ، وفى المستشفى يشخص الطب السودانى الحالة إرتفاع فى ضغط الدم يجهله نجل بحيرى قاتلا صامتا ، بعد الإسعاف وتجاوز الخطر ، اختط الدكتور مأمون بحيرى نمطا حياتيا للسيطرة على ضغط الدم لم يتجاوز فيه وصفة الطبيب حتى بلغ من العمر عتيا ، ومن يومها تقرر النجلة هند ، الطب هدفا و عن ظهر غيب تضمرها غاية ، عضوية جمعية مكافحة إختلالات ضغط الدم ارتفاعا وانخفاضا هدفا ، وفى التأسيس والرئاسة إستبقتها رصيفتها الطبيبة البروف إبتسام أحمد على من العام تسعة وألفين إلى سبعة عشر بعد الالفين لدورتين، لتلحق بالركب رئيسا دكتورة فى سبعة عشر بعد الالفين وحتى عشرين عشرين و نائب رئيس المجلس الإستشارى للمتابعة.
الشعار
فاتن حمامة سيدة الدراما المصرية ، مؤثرة فى حياة المجتمع المصرى باعمالها وهى تحت الثرى . والطبيبة السودانية ابتسام تعبد الطريق لصنوتها هند ملهمة ثانية ، والأول الأب بحيرى بال livetyp بعد إصابة بالقاتل الصامت ، ضغط الدم ، الطبيبة هند تنضم للجمعية السودانية ، لمحاصرة جيوش حرابة ضغط الدم وفتكها بالإنسان ، وإردائه صريعا فى طرفة عين والتفاتة حوارء ، و الإقعاد به حركيا او ذهنيا جزئيا او كليا و حال الإستبداد بالإثنين معا ، بينما العلاج الميسور فى القياس لا الطناش ، شعارا رفعته من وحى مجاذبة مع البروف محمد يس العجب عميد واستاذ الطب بالجامعات السودانية ، فى ملتقى لجمعية محاصرة وتحييد ضغط الدم السودانية ، احترازا واحتسابا وعلاجا ، ذلك بدار الشرطة بكورنيش المدينة الحمراء ، الملتقى وقفت عليه الدكتورة هند بحيرى مدعومة بالشركاء والصحة الأتحادية ، بشخصية أبلة حكمت الناظرة المصرية الجادة والحاسمة ، التى برعت فى تقديمها فاتن حمامة ست الدراما الإنسانية.
الوزير
الملتقى التوعوى لمحاصرة أخطار جيوش ضغط الدم بالعاصمة الإدارية بورتسودان ، الأول بعد حرابة خرطوم السودان الجميل ، تداعيات الحرب ترفع من معدلات تيرمومتر الأهمية ، سقوط الضحايا اشلاءً والمصابين والمفقودين ارتالا ، فقدان المدن والقرى والحلال والفرقان ، حالات النزوح واللجوء غير المسبوقة قريبا ، اما منتهى أسباب النجاح ، تشريف ومخاطبة الوزير الذى نحبه سمارا وأسفارا ، الدكتور هيثم محمد إبراهيم ، وزير الصحة الإتحادى ، أكمل صورة نجاح الملتقى وزادها زخما وزخرفا ، بأجمل إطار بحضوره الذهنى المتقد وادائه الرفيع ، نموذجا لوزير مرحلة الأزمة والحرب الذى نريد ، وسرنى إلتقاطه واعتماده معنويا ، شعارى الذى رفعته إنابة عن زملائى شركاء الوزارة وجمعية ضغط الدم ، القياس ولا الطناش ، ذلك أن خلاصة الملتقى ، فى إعلان القياس زهيد التكلفة بطرائق علمية ومبسطة ترياقا وعلاجا ، و درقة أمام فاتكات وراجمات ضغط الدم ، ودونه الطناش وفواتير مغباته العالية ، استغللت جبنا الإدعاء انى دون الثامنة عشر ، للزوغ عن حملة القياس المصاحبة ، واكتفيت بالتشجيع وتقريظ الحسان من طبيبات المستقبل مصحوبات برصفائهم شبابا نضرا ، تحدثنى دكتورة هند بزهو عن نجاح الملتقى ومقاصده وفتحه على السودان ، وعن توفيق الجمعية فى ملتقياتها وحملاتها بالروح السودانية ولحمة المحبة السودانية ، فى تدريب اطباء الغد على أمثل الطرق للقياس مقروءة مع قراءات وإحصائيات الحالة الأنسانية والمادية والوجدانية.